نحن غرفة التجارة والصناعة السورية السويسرية، جمعية محايدة غير ربحية مقرّنا في جنيف. نعمل على بناء جسر اقتصادي موثوق وديناميكي بين سوريا وسويسرا.
تأسستْ غرفتنا بمبادرةٍ من مجموعةٍ من الخبراء والمتخصصين من البلدين، ونجمعُ تحت مظلّتنا روّاد الأعمال، والخبراء القانونيين، وفاعلي التنمية، وقادة الأعمال، الذين يجمعهم هدفٌ مشتركٌ: تعزيز الاستثمار المسؤول، ودعم إعادة الإعمار، وتسهيل التبادل التجاري والمعرفي بين البلدين.
نحن غرفة التجارة والصناعة السورية السويسرية، جمعية محايدة غير ربحية مقرّنا في جنيف. نعمل على بناء جسر اقتصادي موثوق وديناميكي بين سوريا وسويسرا.
نسعى لتحقيق سوريا متينة ومفعمة بالحياة، تعود للاندماج في الاقتصاد العالمي من خلال شراكات تقوم على الشفافية، الاحترافية، والمنفعة المتبادلة.
كما نطمح لأن تكون سويسرا شريكاً أساسياً في إعادة الإعمار، ليس فقط عبر المساعدات، بل من خلال الابتكار، ريادة الأعمال، والتعاون الاقتصادي طويل الأمد.
بمبادرة من خبراء ومتخصصين سوريين وسويسريين في جنيف، انطلاقاً من قناعة مشتركة بأن إعادة إعمار سوريا ليست مجرد واجب أخلاقي فحسب، بل تمثل فرصة استراتيجية، وأن على الجالية السورية ومجتمع الأعمال الدولي أن يلعبا دوراً محورياً في هذه العملية.
تأسستْ غرفتنا بمبادرةٍ من مجموعةٍ من الخبراء والمتخصصين من البلدين، ونجمعُ تحت مظلّتنا روّاد الأعمال، والخبراء القانونيين، وفاعلي التنمية، وقادة الأعمال، الذين يجمعهم هدفٌ مشتركٌ: تعزيز الاستثمار المسؤول، ودعم إعادة الإعمار، وتسهيل التبادل التجاري والمعرفي بين البلدين.
في غرفة التجارة والصناعة السورية السويسرية، ندرك لحظة التحوّل الفريدة التي تمر بها سوريا – مرحلة ما بعد النزاع التي تتسم بتحديات عميقة، لكنها تحمل في طياتها إمكانات هائلة. تعمل غرفتنا على توجيه الابتكار السويسري والموارد والمعايير المتقدمة نحو مشاريع وشراكات تساهم في تحقيق التعافي والنمو طويل الأمد لسوريا.
نخدم كنقطة دخول موثوقة إلى السوق السوري – ليس فقط للشركات، بل للأفكار والاستراتيجيات والتعاونات التي يمكن أن تساعد في إعادة بناء الحياة والمدن والمستقبل.
لا نمثل أي مصالح سياسية ونعمل بشفافية وحياد كاملين.
نتعامل مع جهات جادة وموثوقة من الطرفين ونتيح التواصل بينها، مما يضمن بناء شراكات واقعية وآمنة.
يفهم فريقنا بيئة الأعمال والقوانين السويسرية من جهة، ومشهد إعادة الإعمار في سوريا من جهة أخرى.
نركز على تحقيق تأثير مستدام طويل الأجل، وليس على المضاربات قصيرة المدى.